خمس علامات مؤكدة أن “التلعيب” سيدمر عملك (ونحن لن نعمل معك)
في Funnel Thinker، نتلقى طلبات يومية لتطبيق “التلعيب”. يبدو أنه أصبح الكلمة السحرية الجديدة التي يعتقد الجميع أنها…
قبل أن نبدأ في الحديث عن أي حلول، هل تسمح لنا أن نسألك عن التحديات المحددة التي تواجهها في جذب عملاء مؤهلين؟ وما هو التأثير الحقيقي لهذا على أرباحك؟
هل تشعر بأن الحلول التقليدية لم تعد كافية؟ ما الذي جربته من قبل؟ وإلى أي مدى فشل في توفير تدفق مستمر للأرباح؟
بدلًا من أن نبدأ بتقديم حلولنا، دعنا نحدد معًا أين أنت الآن وأين تريد أن تكون. هل لديك أهداف محددة لنمو أعمالك؟
وبشكل أدق، ما هو الأثر الحقيقي لهذه التحديات على عملك؟ هل يمكنك وضع قيمة مالية أو شخصية على تكلفة عدم حلها؟
وإذا لم يتم حلها، كم ستكلفك الاستمرار في تحمل هذه التحديات خلال الأشهر الستة القادمة؟
ما هو التأثير الحقيقي لضياع هذا الوقت على عملك؟ وكيف يمكنك أن تستفيد لو تم تحريره؟
هل يوجد أي شخص آخر يجب أن يوافق على هذا القرار قبل أن نتقدم؟ إذا كان كذلك، هل من الممكن أن نضمهم للمحادثة القادمة؟
ما هي القرارات التي أجلتها مؤخرًا بسبب عدم وجود بيانات كافية؟ وما هو تأثير هذا التأخير على أهدافك؟
الخبير التقني
مسؤولة حسابات العملاء
متخصصة المحتوى
المؤسس – المدير التنفيذي
في Funnel Thinker، نتلقى طلبات يومية لتطبيق “التلعيب”. يبدو أنه أصبح الكلمة السحرية الجديدة التي يعتقد الجميع أنها…
“كم سيزيد هذا الفانيل من مبيعاتي الشهر القادم؟” هذا هو السؤال الأول الذي يطرحه معظم أصحاب الأعمال. وهو…
“ليس لدي أي موعد شاغر قبل شهرين”. تبدو هذه الجملة وكأنها تعريف للنجاح. لكن دعني أسألك: في نهاية…
نحن لا نبيع “فانيلز”. بيع “الفانيل” هو مثل بيع محرك سيارة لشخص لا يملك هيكلاً أو عجلات.
نحن ندخل في شراكات استراتيجية لتصميم وبناء أنظمة نمو متكاملة. “الفانيل” هو مجرد جزء صغير من هذا النظام. ما نقدمه هو الهندسة الكاملة التي تربط بين علم النفس السلوكي لعملائك، وعرضك الذي لا يقاوم، والعمليات التقنية التي تضمن الربحية على المدى الطويل. إذا كنت تبحث عن مجرد “فانيل” رخيص وسريع، فنحن لسنا خيارك المناسب.
هذا هو السؤال الخطأ. السؤال الصحيح هو: “كم يكلفك عدم حل مشكلتك الحالية؟” كم تخسر كل شهر بسبب العملاء الضائعين، أو الولاء المنخفض، أو اعتمادك على الخصومات؟
مشاريعنا هي استثمارات استراتيجية، وليست تكاليف تشغيلية. تبدأ استثمارات الشراكة معنا من 10,000 ريال سعودي وقد تزيد بناءً على عمق المشكلة وحجم الفرصة. إذا كان هذا الرقم يجعلك غير مرتاح، فهذا مؤشر واضح على أننا قد لا نكون مناسبين لبعضنا البعض في الوقت الحالي، وهذا أمر مقبول تمامًا.
نحن نضمن شيئًا واحدًا فقط: أننا سنكون شفافين تمامًا وسنعمل بجدية مطلقة لتحقيق أهدافنا المشتركة. أي شخص يضمن لك “زيادة المبيعات” هو إما كاذب أو ساذج.
النتائج تعتمد على عوامل كثيرة، بما في ذلك التزامك أنت وفريقك، وجودة منتجك، وظروف السوق. قد ترى بعض المكاسب السريعة، لكن هدفنا هو بناء أصل ينمو مع الوقت. إذا كنت تبحث عن “حل سحري” يحقق نتائج خرافية في 30 يومًا، فأنت تراهن، ونحن لا نعمل في مجال المراهنات.
نحن نحترم سرية شركائنا بشدة. الأنظمة التي نبنيها هي أسرارهم التنافسية، ولن نعرضها أبدًا في ملف عام.
بدلاً من ذلك، خلال “مكالمة الاستكشاف” (إذا تأهلت لها)، قد نشارك أمثلة ذات صلة بمشكلتك تحديدًا، مع إخفاء أي معلومات حساسة. نحن نفضل أن تركز على مشكلتك أنت، وليس على نجاحات الآخرين. نجاحهم لن يتكرر بمجرد تقليد ما فعلوه.
ممتاز. هذا يعني أنك تفكر بشكل نقدي، وهذا ما نريده في شركائنا.
علاقتنا مبنية على الحوار الصريح. إذا لم تقتنع بمنطق استراتيجيتنا، فإما أننا فشلنا في شرح “لماذا” بشكل كافٍ، أو أنك ترى شيئًا لا نراه. في كلتا الحالتين، سنتناقش بشفافية للوصول إلى أفضل مسار. نحن لا نفرض حلولاً، بل نبنيها معًا. لكن إذا كان الخلاف مبنيًا على “أنا أفضل اللون الأزرق” بدلاً من المنطق والبيانات، فلن تكون هذه شراكة ناجحة.
المطلوب منك أكثر من مجرد دفع الفواتير. نحن نتوقع منك:
إذا كنت مشغولاً جدًا لدرجة عدم قدرتك على الالتزام، فمن الأفضل تأجيل هذا المشروع.
لا. نحن لا ندير حملات إعلانية. إدارة الإعلانات هي مثل الضغط على دواسة الوقود. مهمتنا هي التأكد من أن المحرك الذي تضغط عليه قوي، وأن السيارة موجهة في الاتجاه الصحيح، وأنها لن تتفكك عند أول منعطف.
نحن نصمم الرسالة والاستراتيجية التي يجب أن تستخدمها إعلاناتك، ونبني النظام الذي يستقبل الزوار القادمين من هذه الإعلانات ويحولهم إلى شركاء مربحين. يمكنك توظيف أي شخص لإدارة الإعلانات، لكن صب المزيد من الزوار في “فانيل” مكسور هو أسرع طريقة لحرق أموالك. نحن نصلح التسريبات أولاً.
هذا رائع. وجود فريق تقني كفؤ هو ميزة كبيرة. لكن هل فريقك التقني خبير في علم النفس السلوكي؟ هل لديهم خبرة في صياغة العروض التي لا تقاوم؟ هل يفهمون الفروق الدقيقة بين “التحفيز الداخلي” و “التحفيز الخارجي”؟
فريقك يمكنه بناء “ماذا” نطلبه منهم. مهمتنا هي تحديد “لماذا” و “كيف” يجب أن يتم بناؤه استراتيجيًا. نحن لا ننافس فريقك، بل نمكّنهم من بناء الشيء الصحيح الذي يحقق النتائج، بدلاً من مجرد بناء تطبيق آخر.
نحن لا نقوم بـ “تجارب”. التجربة تعني عدم وجود التزام حقيقي بالنتيجة.
نحن نؤمن بالالتزام الكامل أو عدم الالتزام على الإطلاق. ومع ذلك، فإن عمليتنا تبدأ دائمًا بمرحلة استراتيجية مركزة تسمى “مخطط النمو” (Growth Blueprint). هذه المرحلة المحددة زمنيًا وماليًا هي مشروع قائم بذاته، وفي نهايتها ستمتلك خريطة طريق استراتيجية كاملة. بعد هذه المرحلة، يقرر الطرفان ما إذا كان المضي قدمًا في شراكة تنفيذية طويلة الأمد هو الخطوة المنطقية التالية. هذا ليس “تجربة”، بل هو الخطوة الأولى المدروسة في رحلة طويلة.
الأهداف تتغير، والأسواق تتطور. الشريك الحقيقي يتكيف. الشريك الضعيف ينهار.
علاقتنا مبنية على التواصل المستمر. إذا تغيرت أهدافك، يجب أن تخبرنا فورًا. سنتوقف، نعيد تقييم الوضع، ونعدل الخطة معًا. هذا هو جمال الشراكة. لكن هذا لا يعني تغييرات عشوائية كل أسبوع. التغييرات يجب أن تكون مبنية على بيانات جديدة أو رؤى استراتيجية، وليس على نزوة أو “فكرة لامعة” خطرت لك صباحًا. الاستقرار في الرؤية مطلوب لتحقيق أي شيء عظيم.
عدم وجود بيانات هو بحد ذاته بيان. إنه يخبرنا أن القرارات في عملك ربما كانت تُتخذ بناءً على الحدس بدلاً من الحقائق. هذا ليس انتقادًا، بل هو نقطة البداية.
جزء من عملنا في البداية قد يكون هو بناء الآليات اللازمة لجمع البيانات الصحيحة. نحن لا نتوقع منك أن تمتلك كل شيء بشكل مثالي. لكننا نتوقع منك الرغبة في بناء ثقافة تعتمد على البيانات، والاستعداد للاستثمار في الأدوات والعمليات اللازمة لتحقيق ذلك. إذا كنت غير مستعد لهذه الخطوة، فنحن لسنا مناسبين لك.
نحن لا نؤمن بـ “انتهاء المشروع”. الأنظمة التي نبنيها هي أصول حية تتنفس، وتحتاج إلى رعاية وتحسين مستمر.
شراكتنا لا تنتهي بتسليم “المشروع”. بعد مرحلة البناء الأولية، ننتقل عادة إلى شراكة نمو مستمرة (Growth Retainer). في هذه المرحلة، نعمل معًا على تحليل الأداء، وإجراء التحسينات، والتكيف مع التغيرات، والتأكد من أن الأصل الذي بنيناه يستمر في تحقيق قيمة متزايدة. نحن نبحث عن علاقات تمتد لسنوات، وليس لشهور.
لا يجب عليك. ليس بعد.
الثقة لا تُطلب، بل تُكتسب. كل تفاعل بيننا، بدءًا من هذا النص، مرورًا بنموذج التأهيل، ووصولاً إلى مكالمتنا الأولى، هو فرصة لنا لنثبت جدارتنا ولك لتقييم ما إذا كنا نتحدث بصدق ونعمل بمنطق.
الثقة الحقيقية ستبنى عندما ترى أننا نطرح الأسئلة الصعبة، ونعترف بما لا نعرفه، ونركز على نجاحك بنفس القدر الذي نركز به على نجاحنا. ابدأ بالشك، ودع أفعالنا تقنعك.
لأننا نحترم وقتك ووقتنا. السوق مليء بالوعود الفارغة والحلول السطحية. لقد اخترنا ألا نكون جزءًا من هذه الضوضاء.
أسلوبنا المباشر هو أسرع طريقة لمعرفة ما إذا كنا نتشارك نفس القيم والمبادئ. نحن نبحث عن علاقات عمل عميقة ومربحة للطرفين، وهذا يتطلب أساسًا من الصدق والوضوح منذ اللحظة الأولى. نحن نفضل أن نخسرك كعميل محتمل على أن نكسبك كشريك غير سعيد في المستقبل.
اضغط على الزر أدناه لنتأكد من أننا مناسبون لبعضنا البعض